FASCINATION ABOUT التربية الإيجابية للاطفال

Fascination About التربية الإيجابية للاطفال

Fascination About التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



واثقين من أنفسهم ولديهم قدر صحي من تقدير و احترام الذات  

التربية الإيجابية تعني أيضاً التعامل مع الأطفال بكرامة واحترام. يتضمن ذلك الاعتراف بمشاعرهم والتحدث إليهم بطريقة تحترم ذكائهم وقدرتهم على التعلم.

التشجيع بدل المدح: التشجيع أحد وسائل التهذيب القيّمة جدا، والمقصود هنا تشجيع الفعل الحسن لا مدح الطفل، كأن تقول: "لقد أصبحت ماهرا في حل هذه المسألة"، لا أن تقول له: "أنت عبقري".

أولاً، يتعين على الوالدين التعامل مع الأطفال بكرامة واحترام. يعني هذا الاعتراف بأن الأطفال هم أفراد مستقلين لهم مشاعر وأفكار ورغبات خاصة بهم.

كما تشدد الكاتبة على أهمية تقديم مثال جيد. الأطفال يتعلمون الكثير من السلوكيات عن طريق المحاكاة، لذا فإن الأهل الذين يتعاملون مع مشاعرهم بطرق صحية يمكنهم تعليم أطفالهم كيفية القيام بالشيء نفسه.

وتقول نيلسن: "الطفل سيئ السلوك هو طفل ينقصه التشجيع"، فهناك عوامل أخرى تساعد في جعل شعور الطفل جيدا، مثل تقدير أفكاره وشكره على مجهوداته، واجتماعات الأسرة الدورية والاجتماعات الخاصة بالطفل التي تناقش ما يمر به الطفل ويشغل فكره".

كيف نعزز القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي في تربية الأطفال؟

ركز على ما يمكنك التحكم فيه. فلا يمكنك دائماً التحكم في سلوك طفلك، ولكن يمكنك التحكم في ردود أفعالك.

التربية الإيجابية تقوم على وضع قواعد واضحة للغاية ومتفق عليها بين الأهالي والأطفال، وتشجع الأهالي على السماح للأطفال بالتعامل مع عواقب أفعالهم دون التدخل لإنقاذهم. 

توجد الكثير من الاستراتيجيات الإيجابية التي يمكن الإمارات للأهل أن يتعاملوا بها مع أولادهم المراهقين، وهي:[٤]

محاولة تطوير اهتماماتٍ مشتركةٍ معهم مثل لعب الكرة، أو الفن، أو محاولة البحث عن أيٍ من اهتماماتهم لمناقشتها والتحدث بها معهم لمجرد قضاء وقتٍ ممتعٍ معهم.

وهو يتطلب الصبر والمرونة والقدرة على التكيف، لكنه في النهاية يمكن أن يؤدي إلى بيئة أسرية أكثر سعادة وأطفالاً أكثر سعادة وصحة.

وتستعرض سوبرا بعض الامارات أساليب التربية الإيجابية وكيفية استخدامها مع الطفل، ومنها:

قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]

Report this page